إن ليلة القدر بنص القران الكريم هي خير من ألف شهر ، حيث يقول تعالى " إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ القَدْرِ لَيْلَةُ القَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ تَنَزَّلُ المَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الفَجْرِ " سورة القدر 0
هذه الليلة المباركة هي هدية من الله تعالى لعباده 00 ومن قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 00 والعمل الصالح فيها خير من عمل ألف شهر 00 ولذلك فانه حرى بالمؤمنين ــ خاصة الصائمين ــ منهم أن يتحروا هذه الليلة فيقومونها إيمانا واحتسابا لعل الله تعالى أن يتقبل منهم فيغفر لهم 0
وعلى المؤمن الذي يسعى إلى مغفرة ربه أن يرد حقوق العباد التي أكلها منهم بدون وجه حق 00 وان يطلب عفو من ظلمهم 00 فلابد أن يخلص المؤمن نفسه أو من حقوق العباد التي عليه والتي أخذها منهم بغير حق غصبا وكرها وغشا وخداعا وغير ذلك مما كان بغير خاطر منهم 0
ومادامت ليلة القدر مباركة طيبة وهى خير منت ألف شهر 00 فمتى تكون هذه الليلة حتى يغتنمها العباد ؟
روى الإمام احمد عن عبادة بن الصامت قال : اخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر قال : هي في شهر رمضان في العشر الأواخر ليلة إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين أو آخر ليلة من رمضان 0 من قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 0
والحقيقة انه قد قيل في توةيت ليلة القدر أقوال كثيرة منها :
1. هي ترتجى في كل شهر رمضان 0
2. في أول ليلة من شهر رمضان 0
3. في ليلة سبع عشرة من شهر رمضان 0
4. في ليلة تسع عشرة من شهر رمضان 0
5. في ليلة واحد وعشرين من شهر رمضان 0
6. في ليلة ثلاث وعشرين 0
7. في ليلة أربع وعشرين 0
8. في أولى السبع من العشر الأواخر من شهر رمضان 0
9. في ليلة خمس وعشرين من شهر رمضان 0
10. في ليلة سبع وعشرين من شهر رمضان 0
11. في ليلة تسع وعشرين من شهر رمضان 0
12. في آخر ليلة من شهر رمضان 0
هذه أقوال وردت في كتب التفاسير 00 على أن الراجح منها أنها في إحدى الليالي الوترية من الليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان ، أو آخر ليلة من شهر رمضان سواء كان آخره ليلة فردية أو زوجية 0
وعلى ضوء هذا الراى الراجح فانه يثور تساؤل هام وفى غاية الأهمية حيث انه من الملاحظ أن بدء الصيام قد يختلف أحيانا من بلد إلى بلد 00 فمثلا قد تصوم مصر غدا في حين سيكون هذا الغد هو اليوم المتمم للثلاثين من شهر شعبان في السعودية مثلا 00 وعلى ذلك فالليالي الفردية في السعودية ستكون زوجية في مصر 00 والعكس صحيح 00 ومن ثم فهل ليلة القدر ستكون الليلة في مصر وغدا في السعودية ؟
إذا قلنا هذا فمعنى ذلك أن هناك ليلتا قدر وليست ليلة واحدة والله تعالى يخبرنا أن ليلة القدر لا تتكرر سوى مرة واحدة في العام كله 0
ولذلك 00 فإذا وحدت الأقطار والبلدان الإسلامية مواعيد بدء ونهاية شهر رمضان فانه لن يكون هناك اختلاف في الليالي الفردية ومن ثم سيكون من الميسر على المسلم أن يتحرى ليلة القدر 0
أما في حالة اختلاف بدء ونهاية شهر رمضان في بعض الأقطار والبلدان الإسلامية فعلى المسلمين أن يتحروا ليلة القدر بدءا من أول ليلة فردية من العشر الأواخر سواء كانت أول ليلة فردية في بلده أو في أى بلد آخر 00 وعلى المسلم بعد ذلك أن يواصل التحري عنها في جميع الليالي التالية سواء كانت زوجية أو فردية لان ما كان زوجيا في بلده قد يكون فرديا في بلد آخر وبالتالي فالمسلم عليه التحري في العشر الأواخر على اعتبار أنها جميعا ليالي فردية يرجى أن تكون ليلة القدر في إحداهن 0
ومن ناحية أخرى 00 فهناك تساؤل لا يقل أهمية عن السؤال السابق وهو هل يمكن أن تكون ليلة القدر في نهار رمضان ؟
أن التساؤل لأول وهلة يجذب الأنظار ويثير الاهتمام 00 ولعل الإجابة لأول وهلة ستكون بالنفي 00 وهذا صحيح لان القران الكريم حينما يتحدث عن ليلة القدر يخبرنا أنها " ليلة " والليل يبدأ من المغرب وينتهي بالفجر كما قال تعالى " سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الفَجْرِ " الآية 5 من سورة القدر 0
ولكن الليل والنهار يختلفان من بلد لآخر 00 فقد يكون التوقيت في مصر مثلا ليلا 00 بينما التوقيت في بلد آخر كأمريكا مثلا نهارا 00 والعكس صحيح 00 ومن ثم فعلى أى توقيت سنتحرى ليلة القدر 00 هل سنتحراها حسب التوقيت المحلى لمصر أم حسب التوقيت المحلى لأمريكا ؟
وحيث أن الشرع الاسلامى الحنيف لم يقرر بأن ليلة القدر تبدأ وتنتهي حسب التوقيت المحلى لكل قطر أو دولة وإنما ترك التوقيت مفتوحا وعاما فمن ثم تبدأ ليلة القدر منذ اللحظة الأولى من غروب الشمس في أى مكان من الكون كله حتى ولو لم يبدأ الغروب في أماكن أخرى 00 وتنتهي الليلة بأول لحظة يطلع عندها الفجر في أى مكان من الكون كله حتى ولو لم يطلع الفجر في أماكن أخرى 00 وعلى هذا الأساس فعلى المسلم أن يتحرى ليلة القدر في كل وقت من أوقات اليوم ليلا أو نهارا 00 فأما بالليل فهذا مما لا خلاف فيه 00 وأما بالنهار حسب توقيته المحلى حيث قد يكون ليلا حسب توقيت بلد آخر 0
على أن كل ما سبق قوله 00 لا يمكن أن يخرج أبدا عن أن ليلة القدر إنما تكون في إحدى الليالي الفردية من الليالي العشر الأواخر من شهر رمضان أو آخر ليلة من هذا الشهر المبارك على حسب أرجح الأقوال 00 وان ليلة القدر تكون بالليل الذي يبدأ بغروب الشمس وينتهي بطلوع الفجر 0
ونرى كثيرا من الناس يجتهدون في العبادة فإذا أذن الفجر كفوا عن التسبيح والتكبير والاستغفار وغير ذلك مما يتقربون به لربهم 00 ظنا منهم أن ليلة القدر قد انتهت 00 ونحن نقول لهؤلاء 00 لا تكفوا عن هذا التسبيح والتكبير والاستغفار والدعاء وغير ذلك 00 وإنما استمروا وواصلوا حتى ولو أذن الفجر 00 فإذا كان الفجر أذن حسب توقيتكم المحلى فانه ربما لم يؤذن حسب التوقيت المحلى لبلد أخرى 00 فواصل دعاءك واستغفارك لعلك أن تصيب من هذه الليلة المباركة التي لم تنته بعد حسب التوقيت المحلى لبلاد أخرى 0
ولعل ما قلناه يجعل المسلم أكثر اجتهادا في العشر الأواخر من شهر رمضان ليلا ونهارا 00 فهو يرجو رحمة ربه ويتحرى عفوه ومغفرته في كل وقت وحين ليلا أو نهارا 0
على أن ما قلته هو محض اجتهاد منى 00 فان كنت مصيبا فهذا من فضل الله وحده والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله 00 وان كنت قد أخطأت فهذا من الشيطان ومنى وليس من الله في هذا الخطأ من شيء 0
وأخيرا نسال الله أن يوفقنا إلى العمل الصالح في كل الأوقات لا سيما في ليلة القدر 00 ويجعلنا ممن يصيبونها 0
اللهم آمين
هذه الليلة المباركة هي هدية من الله تعالى لعباده 00 ومن قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 00 والعمل الصالح فيها خير من عمل ألف شهر 00 ولذلك فانه حرى بالمؤمنين ــ خاصة الصائمين ــ منهم أن يتحروا هذه الليلة فيقومونها إيمانا واحتسابا لعل الله تعالى أن يتقبل منهم فيغفر لهم 0
وعلى المؤمن الذي يسعى إلى مغفرة ربه أن يرد حقوق العباد التي أكلها منهم بدون وجه حق 00 وان يطلب عفو من ظلمهم 00 فلابد أن يخلص المؤمن نفسه أو من حقوق العباد التي عليه والتي أخذها منهم بغير حق غصبا وكرها وغشا وخداعا وغير ذلك مما كان بغير خاطر منهم 0
ومادامت ليلة القدر مباركة طيبة وهى خير منت ألف شهر 00 فمتى تكون هذه الليلة حتى يغتنمها العباد ؟
روى الإمام احمد عن عبادة بن الصامت قال : اخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة القدر قال : هي في شهر رمضان في العشر الأواخر ليلة إحدى وعشرين أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين أو سبع وعشرين أو تسع وعشرين أو آخر ليلة من رمضان 0 من قامها إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه 0
والحقيقة انه قد قيل في توةيت ليلة القدر أقوال كثيرة منها :
1. هي ترتجى في كل شهر رمضان 0
2. في أول ليلة من شهر رمضان 0
3. في ليلة سبع عشرة من شهر رمضان 0
4. في ليلة تسع عشرة من شهر رمضان 0
5. في ليلة واحد وعشرين من شهر رمضان 0
6. في ليلة ثلاث وعشرين 0
7. في ليلة أربع وعشرين 0
8. في أولى السبع من العشر الأواخر من شهر رمضان 0
9. في ليلة خمس وعشرين من شهر رمضان 0
10. في ليلة سبع وعشرين من شهر رمضان 0
11. في ليلة تسع وعشرين من شهر رمضان 0
12. في آخر ليلة من شهر رمضان 0
هذه أقوال وردت في كتب التفاسير 00 على أن الراجح منها أنها في إحدى الليالي الوترية من الليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان ، أو آخر ليلة من شهر رمضان سواء كان آخره ليلة فردية أو زوجية 0
وعلى ضوء هذا الراى الراجح فانه يثور تساؤل هام وفى غاية الأهمية حيث انه من الملاحظ أن بدء الصيام قد يختلف أحيانا من بلد إلى بلد 00 فمثلا قد تصوم مصر غدا في حين سيكون هذا الغد هو اليوم المتمم للثلاثين من شهر شعبان في السعودية مثلا 00 وعلى ذلك فالليالي الفردية في السعودية ستكون زوجية في مصر 00 والعكس صحيح 00 ومن ثم فهل ليلة القدر ستكون الليلة في مصر وغدا في السعودية ؟
إذا قلنا هذا فمعنى ذلك أن هناك ليلتا قدر وليست ليلة واحدة والله تعالى يخبرنا أن ليلة القدر لا تتكرر سوى مرة واحدة في العام كله 0
ولذلك 00 فإذا وحدت الأقطار والبلدان الإسلامية مواعيد بدء ونهاية شهر رمضان فانه لن يكون هناك اختلاف في الليالي الفردية ومن ثم سيكون من الميسر على المسلم أن يتحرى ليلة القدر 0
أما في حالة اختلاف بدء ونهاية شهر رمضان في بعض الأقطار والبلدان الإسلامية فعلى المسلمين أن يتحروا ليلة القدر بدءا من أول ليلة فردية من العشر الأواخر سواء كانت أول ليلة فردية في بلده أو في أى بلد آخر 00 وعلى المسلم بعد ذلك أن يواصل التحري عنها في جميع الليالي التالية سواء كانت زوجية أو فردية لان ما كان زوجيا في بلده قد يكون فرديا في بلد آخر وبالتالي فالمسلم عليه التحري في العشر الأواخر على اعتبار أنها جميعا ليالي فردية يرجى أن تكون ليلة القدر في إحداهن 0
ومن ناحية أخرى 00 فهناك تساؤل لا يقل أهمية عن السؤال السابق وهو هل يمكن أن تكون ليلة القدر في نهار رمضان ؟
أن التساؤل لأول وهلة يجذب الأنظار ويثير الاهتمام 00 ولعل الإجابة لأول وهلة ستكون بالنفي 00 وهذا صحيح لان القران الكريم حينما يتحدث عن ليلة القدر يخبرنا أنها " ليلة " والليل يبدأ من المغرب وينتهي بالفجر كما قال تعالى " سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الفَجْرِ " الآية 5 من سورة القدر 0
ولكن الليل والنهار يختلفان من بلد لآخر 00 فقد يكون التوقيت في مصر مثلا ليلا 00 بينما التوقيت في بلد آخر كأمريكا مثلا نهارا 00 والعكس صحيح 00 ومن ثم فعلى أى توقيت سنتحرى ليلة القدر 00 هل سنتحراها حسب التوقيت المحلى لمصر أم حسب التوقيت المحلى لأمريكا ؟
وحيث أن الشرع الاسلامى الحنيف لم يقرر بأن ليلة القدر تبدأ وتنتهي حسب التوقيت المحلى لكل قطر أو دولة وإنما ترك التوقيت مفتوحا وعاما فمن ثم تبدأ ليلة القدر منذ اللحظة الأولى من غروب الشمس في أى مكان من الكون كله حتى ولو لم يبدأ الغروب في أماكن أخرى 00 وتنتهي الليلة بأول لحظة يطلع عندها الفجر في أى مكان من الكون كله حتى ولو لم يطلع الفجر في أماكن أخرى 00 وعلى هذا الأساس فعلى المسلم أن يتحرى ليلة القدر في كل وقت من أوقات اليوم ليلا أو نهارا 00 فأما بالليل فهذا مما لا خلاف فيه 00 وأما بالنهار حسب توقيته المحلى حيث قد يكون ليلا حسب توقيت بلد آخر 0
على أن كل ما سبق قوله 00 لا يمكن أن يخرج أبدا عن أن ليلة القدر إنما تكون في إحدى الليالي الفردية من الليالي العشر الأواخر من شهر رمضان أو آخر ليلة من هذا الشهر المبارك على حسب أرجح الأقوال 00 وان ليلة القدر تكون بالليل الذي يبدأ بغروب الشمس وينتهي بطلوع الفجر 0
ونرى كثيرا من الناس يجتهدون في العبادة فإذا أذن الفجر كفوا عن التسبيح والتكبير والاستغفار وغير ذلك مما يتقربون به لربهم 00 ظنا منهم أن ليلة القدر قد انتهت 00 ونحن نقول لهؤلاء 00 لا تكفوا عن هذا التسبيح والتكبير والاستغفار والدعاء وغير ذلك 00 وإنما استمروا وواصلوا حتى ولو أذن الفجر 00 فإذا كان الفجر أذن حسب توقيتكم المحلى فانه ربما لم يؤذن حسب التوقيت المحلى لبلد أخرى 00 فواصل دعاءك واستغفارك لعلك أن تصيب من هذه الليلة المباركة التي لم تنته بعد حسب التوقيت المحلى لبلاد أخرى 0
ولعل ما قلناه يجعل المسلم أكثر اجتهادا في العشر الأواخر من شهر رمضان ليلا ونهارا 00 فهو يرجو رحمة ربه ويتحرى عفوه ومغفرته في كل وقت وحين ليلا أو نهارا 0
على أن ما قلته هو محض اجتهاد منى 00 فان كنت مصيبا فهذا من فضل الله وحده والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله 00 وان كنت قد أخطأت فهذا من الشيطان ومنى وليس من الله في هذا الخطأ من شيء 0
وأخيرا نسال الله أن يوفقنا إلى العمل الصالح في كل الأوقات لا سيما في ليلة القدر 00 ويجعلنا ممن يصيبونها 0
اللهم آمين
الأحد أغسطس 02, 2009 4:24 pm من طرف admin
» لنقل موقع من سيرفر الى سيرفر
الإثنين سبتمبر 29, 2008 5:14 pm من طرف admin
» شرح كيفية الدخول الى سيرفرك عن طريق الـ ssh
الإثنين سبتمبر 29, 2008 5:10 pm من طرف admin
» شرح للوحة تحكم السيرفر Whm
الإثنين سبتمبر 29, 2008 5:09 pm من طرف admin
» الشيخ أحمد عبدو عوض الطب النبوي
الأحد يوليو 13, 2008 12:00 pm من طرف admin
» الامساك: اسبابه و علاجه
الأحد يوليو 13, 2008 11:38 am من طرف admin
» نوح (عليه السلام)
الأحد يوليو 06, 2008 9:55 pm من طرف admin
» إدريس (عليه السلام)
الأحد يوليو 06, 2008 9:53 pm من طرف admin
» آدم (عليه السلام)
الأحد يوليو 06, 2008 9:49 pm من طرف admin
» فضل صلاة الوتر ...}~
الخميس يونيو 12, 2008 9:26 pm من طرف admin
» كيف تسوي ملمع الشفاة "Gloss" في بيتك
الجمعة مايو 09, 2008 2:06 pm من طرف أبومنذر
» سلامة الطفل
الجمعة مايو 09, 2008 1:37 pm من طرف أبومنذر
» نسخة أوفيس 2007 كاملة وباللغة العربية ( office 2007 ) بروابط
الجمعة مايو 02, 2008 9:13 pm من طرف papa
» صفقة مع الشيطان
الإثنين مارس 31, 2008 1:33 am من طرف ورد
» الرهان الصحيح
الإثنين مارس 31, 2008 1:33 am من طرف ورد
» من عوامل سقوط العباسيين
الأحد مارس 30, 2008 11:27 pm من طرف أبومنذر
» غزوات ومعارك-الحروب الصليبية.. متى تكون النهاية ؟
الأحد مارس 30, 2008 11:23 pm من طرف أبومنذر
» غزوات ومعارك-** معركة القادسية **
الأحد مارس 30, 2008 11:17 pm من طرف أبومنذر
» غزوات ومعارك-** معركة اليرموك **
الأحد مارس 30, 2008 11:12 pm من طرف أبومنذر
» غزوات ومعارك-** غزو الصين **
الأحد مارس 30, 2008 11:09 pm من طرف أبومنذر