¤©§][§©¤][ سوريا حلب الاول ][¤©§][§©¤

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
¤©§][§©¤][ سوريا حلب الاول ][¤©§][§©¤

العامة والتاريخ والاسلاميات وبرامج موبايل وكمبيوتر والتسلية وصور

المواضيع الأخيرة

» صلاة في حرم مكة
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد أغسطس 02, 2009 4:24 pm من طرف admin

» لنقل موقع من سيرفر الى سيرفر
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالإثنين سبتمبر 29, 2008 5:14 pm من طرف admin

» شرح كيفية الدخول الى سيرفرك عن طريق الـ ssh
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالإثنين سبتمبر 29, 2008 5:10 pm من طرف admin

» شرح للوحة تحكم السيرفر Whm
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالإثنين سبتمبر 29, 2008 5:09 pm من طرف admin

» الشيخ أحمد عبدو عوض الطب النبوي
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد يوليو 13, 2008 12:00 pm من طرف admin

» الامساك: اسبابه و علاجه
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد يوليو 13, 2008 11:38 am من طرف admin

» نوح (عليه السلام)
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد يوليو 06, 2008 9:55 pm من طرف admin

» إدريس (عليه السلام)
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد يوليو 06, 2008 9:53 pm من طرف admin

» آدم (عليه السلام)
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد يوليو 06, 2008 9:49 pm من طرف admin

» فضل صلاة الوتر ...}~
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالخميس يونيو 12, 2008 9:26 pm من طرف admin

» كيف تسوي ملمع الشفاة "Gloss" في بيتك
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالجمعة مايو 09, 2008 2:06 pm من طرف أبومنذر

» سلامة الطفل
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالجمعة مايو 09, 2008 1:37 pm من طرف أبومنذر

» نسخة أوفيس 2007 كاملة وباللغة العربية ( office 2007 ) بروابط
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالجمعة مايو 02, 2008 9:13 pm من طرف papa

» صفقة مع الشيطان
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالإثنين مارس 31, 2008 1:33 am من طرف ورد

» الرهان الصحيح
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالإثنين مارس 31, 2008 1:33 am من طرف ورد

» من عوامل سقوط العباسيين
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد مارس 30, 2008 11:27 pm من طرف أبومنذر

» غزوات ومعارك-الحروب الصليبية.. متى تكون النهاية ؟
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد مارس 30, 2008 11:23 pm من طرف أبومنذر

» غزوات ومعارك-** معركة القادسية **
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد مارس 30, 2008 11:17 pm من طرف أبومنذر

» غزوات ومعارك-** معركة اليرموك **
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد مارس 30, 2008 11:12 pm من طرف أبومنذر

» غزوات ومعارك-** غزو الصين **
قصة بقرة بنى اسرائيل Emptyالأحد مارس 30, 2008 11:09 pm من طرف أبومنذر

التبادل الاعلاني

forum gratuit Annuaire des forums
Le bottin des forums Kouaa

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

منتديات رائد


    قصة بقرة بنى اسرائيل

    avatar
    نبرة حب
    عضو ذهبي
    عضو ذهبي


    انثى
    عدد الرسائل : 174
    العمر : 43
    تاريخ التسجيل : 11/04/2007

    بطاقة الشخصية
    أفضل كاتب: وسام
    أفضل كاتب: وسام

    قصة بقرة بنى اسرائيل Empty قصة بقرة بنى اسرائيل

    مُساهمة من طرف نبرة حب السبت أبريل 14, 2007 1:42 pm

    موقع القصة في القرآن الكريم:
    ورد ذكر القصة في سورة البقرة الآيات 67-73.
    قال الله تعالى( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قَالُوا أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَا ذَلُولٌ تُثِيرُ الْأَرْضَ وَلَا تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لَا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُوا يَفْعَلُونَ وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ))
    القصة:
    مكث موسى في قومه يدعوهم إلى الله. ويبدو أن نفوسهم كانت ملتوية بشكل لا تخطئه عين الملاحظة، وتبدو لجاجتهم وعنادهم فيما يعرف بقصة البقرة. فإن الموضوع لم يكن يقتضي كل هذه المفاوضات بينهم وبين موسى، كما أنه لم يكن يستوجب كل هذا التعنت. وأصل قصة البقرة أن قتيلا ثريا وجد يوما في بني إسرائيل، واختصم أهله ولم يعرفوا قاتله، وحين أعياهم الأمر لجئوا لموسى ليلجأ لربه. ولجأ موسى لربه فأمره أن يأمر قومه أن يذبحوا بقرة. وكان المفروض هنا أن يذبح القوم أول بقرة تصادفهم. غير أنهم بدءوا مفاوضتهم باللجاجة. اتهموا موسى بأنه يسخر منهم ويتخذهم هزوا، واستعاذ موسى بالله أن يكون من الجاهلين ويسخر منهم. أفهمهم أن حل القضية يكمن في ذبح بقرة.
    إن الأمر هنا أمر معجزة، لا علاقة لها بالمألوف في الحياة، أو المعتاد بين الناس. ليست هناك علاقة بين ذبح البقرة ومعرفة القاتل في الجريمة الغامضة التي وقعت، لكن متى كانت الأسباب المنطقية هي التي تحكم حياة بني إسرائيل؟ إن المعجزات الخارقة هي القانون السائد في حياتهم، وليس استمرارها في حادث البقرة أمرا يوحي بالعجب أو يثير الدهشة.
    لكن بني إسرائيل هم بنو إسرائيل. مجرد التعامل معهم عنت. تستوي في ذلك الأمور الدنيوية المعتادة، وشؤون العقيدة المهمة. لا بد أن يعاني من يتصدى لأمر من أمور بني إسرائيل. وهكذا يعاني موسى من إيذائهم له واتهامه بالسخرية منهم، ثم ينبئهم أنه جاد فيما يحدثهم به، ويعاود أمره أن يذبحوا بقرة، وتعود الطبيعة المراوغة لبني إسرائيل إلى الظهور، تعود اللجاجة والالتواء، فيتساءلون: أهي بقرة عادية كما عهدنا من هذا الجنس من الحيوان؟ أم أنها خلق تفرد بمزية، فليدع موسى ربه ليبين ما هي. ويدعو موسى ربه فيزداد التشديد عليهم، وتحدد البقرة أكثر من ذي قبل، بأنها بقرة وسط. ليست بقرة مسنة، وليست بقرة فتية. بقرة متوسطة.
    إلى هنا كان ينبغي أن ينتهي الأمر، غير أن المفاوضات لم تزل مستمرة، ومراوغة بني إسرائيل لم تزل هي التي تحكم مائدة المفاوضات. ما هو لون البقرة؟ لماذا يدعو موسى ربه ليسأله عن لون هذا البقرة؟ لا يراعون مقتضيات الأدب والوقار اللازمين في حق الله تعالى وحق نبيه الكريم، وكيف أنهم ينبغي أن يخجلوا من تكليف موسى بهذا الاتصال المتكرر حول موضوع بسيط لا يستحق كل هذه اللجاجة والمراوغة. ويسأل موسى ربه ثم يحدثهم عن لون البقرة المطلوبة. فيقول أنها بقرة صفراء، فاقع لونها تسر الناظرين.
    وهكذا حددت البقرة بأنها صفراء، ورغم وضوح الأمر، فقد عادوا إلى اللجاجة والمراوغة. فشدد الله عليهم كما شددوا على نبيه وآذوه. عادوا يسألون موسى أن يدعو الله ليبين ما هي، فإن البقر تشابه عليهم، وحدثهم موسى عن بقرة ليست معدة لحرث ولا لسقي، سلمت من العيوب، صفراء لا شية فيها، بمعنى خالصة الصفرة. انتهت بهم اللجاجة إلى التشديد. وبدءوا بحثهم عن بقرة بهذه الصفات الخاصة. أخيرا وجدوها عند يتيم فاشتروها وذبحوها.
    وأمسك موسى جزء من البقرة (وقيل لسانها) وضرب به القتيل فنهض من موته. سأله موسى عن قاتله فحدثهم عنه (وقيل أشار إلى القاتل فقط من غير أن يتحدث) ثم عاد إلى الموت. وشاهد بنو إسرائيل معجزة إحياء الموتى أمام أعينهم، استمعوا بآذانهم إلى اسم القاتل. انكشف غموض القضية التي حيرتهم زمنا طال بسبب لجاجتهم وتعنتهم.
    نود أن نستلفت انتباه القارئ إلى سوء أدب القوم مع نبيهم وربهم، ولعل السياق القرآني يورد ذلك عن طريق تكرارهم لكلمة "ربك" التي يخاطبون بها موسى. وكان الأولى بهم أن يقولوا لموسى، تأدبا، لو كان لا بد أن يقولوا: (ادْعُ لَنَا رَبَّكَ) ادع لنا ربنا. أما أن يقولوا له: فكأنهم يقصرون ربوبية الله تعالى على موسى. ويخرجون أنفسهم من شرف العبودية لله. انظر إلى الآيات كيف توحي بهذا كله. ثم تأمل سخرية السياق منهم لمجرد إيراده لقولهم: (الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ) بعد أن أرهقوا نبيهم ذهابا وجيئة بينهم وبين الله عز وجل، بعد أن أرهقوا نبيهم بسؤاله عن صفة البقرة ولونها وسنها وعلاماتها المميزة، بعد تعنتهم وتشديد الله عليهم، يقولون لنبيهم حين جاءهم بما يندر وجوده ويندر العثور عليه في البقر عادة.
    ساعتها قالوا له: "الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ". كأنه كان يلعب قبلها معهم، ولم يكن ما جاء هو الحق من أول كلمة لآخر كلمة. ثم انظر إلى ظلال السياق وما تشي به من ظلمهم: (فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ) ألا توحي لك ظلال الآيات بتعنتهم وتسويفهم ومماراتهم ولجاجتهم في الحق؟ هذه اللوحة الرائعة تشي بموقف بني إسرائيل على موائد المفاوضات. هي صورتهم على مائدة المفاوضات مع نبيهم الكريم موسى 0

    منقول

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:09 pm